قد يتخيل المرء أن هناك خطوات مكتوبه
وطرق مرسومه ينبغي اتباعها للوصول إلي السلام النفسي...
ولكن السلام النفسي هو اصلا يسكن في النفس البشريه وهو كالواحه
الوارفه الظلال والمنزويه في النفس البشريه
..وبما أن الإنسان خلق في كبد كما ذكره الله تعالي في كتابه العزيز ..فهو تراه دائما وابدا في
صراع مستمر مع الحياه وبذلك ينسي
وجود ذلك الجانب الوارف الظلال في نفسه ..ومن خلال تجاربي العديدة في الحياه وصراعي
المستمر بين ما اريد وما يكون
وما تفرضه الظروف علي .
.تمكنت من عقد اتفاق خفي بيني وبين هذه الظروف علي أن لا تقهرني ولا اقهرها ..
فسخرتها وسخرت نفسي علىالجلوس في الواحه الوارفه الظلال بين فتره واخرى نتفيأ ظلالها ونستمتع بأجوائهاويتم في هذا اللقاء عرض العوائق والسلبيات وإيجاد سبل وطرق التخفيف منها للوصول إلي السلام النفسي..فأنا لا اتحدي ظروفي بقدر ما اطوعها لخدمه أهدافي ..وانا لا أتجاهلها واهملها لكي لا تبقي كامنه في العقل الباطن وتظهر علي شكل عقد وردود فعل سلبيه...بل أرحب بها واعالجها بنفسي واجلس معها نتسامر في واحتنا الوارفه الظلال واحه السلام النفسي ...
وها أنا اقدم كتابي البسيط في العرض والغني بالمعاني لكل
للتواصل مع الكاتبة على الايميل التالي
dr.a.alabdullah@gmail.com
نفس تواقه للوصول والحصول علي السلام النفسي.
للتواصل مع الكاتبة على الايميل التالي
dr.a.alabdullah@gmail.com
نفس تواقه للوصول والحصول علي السلام النفسي.