2016/07/31

الرئيس التوافقي رشيد اويس لبكي:معايدا الجيش..اسحقوا رأس الأفعى أينماوجدت


بعبدات في ٣١
/ ٧
/ ٢٠١٦


بيان صادر عن خادم
 الامة القادم بإذن الله
 المرشح لرئاسة الجمهورية اللبنانية رشيد لويس لبكي 
بعد الشكر لله على نعمه وبركاته
أيها الاحباء 
في الجيش اللبناني
إن خادم الامة يرسل 
أحر التهاني والتمنيات 
بمناسبة عيد الجيش اللبناني 
إلى الاحباء عناصر ورتباء
 وضباط في الجيش اللبناني  
مطمئناً إياهم أنه في العيد القادم
 سيكون فجر لبنان الجديد 
قد بزغ وقوة الله ستحكم 
هذه البلاد من خلال 
إختيار الله للشخص المناسب لرئاسة 
الجمهورية اللبنانية ليس له ماضي سياسي 
أو إقتصادي أليم على لبنان
 ولم ولن يستطع أحد 
مهما بلغ شأنه وعلاقاته  
في الداخل أو الخارج 
أن يأتي برئيس للجمهورية اللبنانية
 وأكبر برهان على ذلك 
بدء السنة الثالثة للشغور الرئاسي 
حيث فشلت كل المحاولات 
للإتيان برئيس للبنان لان 
أنين الشعب اللبناني المسلوبة حقوقه
 المالية والخدماتية والمعيشية والاجتماعية 
وكل سبل العيش الكريم وصل إلى 
مسامع الله والله سيأتي 
بالشخص المختار من قبله 
ليعيد حقوق الشعب اللبناني 
والنهوض بالبلاد حيث يجب أن 
تكون على المستوى العالمي منذ 
عشرات السنين. 
أيها الاحباء في الجيش اللبناني
إن عيدكم هذا لم يكتمل والكمال لله 
وحده إلا بإسترجاع المشاعات التابعة
 للدولة اللبنانية والتي هي ملك حصري 
للشعب اللبناني التي يسيطر عليها 
الآن مرتزقة وأعداء لبنان والمستعبدين 
من الخارج ومنها الشواطئ البحرية 
المسروقة والأراضي التي يجب أن 
تستثمر فقط من الدولة اللبنانية 
والتي هي ملك حصري للشعب 
اللبناني وضمن هذه الاراضي 
لا يزال يتواجد فيها غرباء 
على سبيل المثال المخيمات كافة 
والأراضي في منطقة الناعمة 
ومنطقة قوسايا كلها يجب أن تستعاد 
وفوراً إنها ملك للشعب اللبناني 
الحر والسيد والمستقل. 
كذلك لا يزال هنالك إحتلال 
للاراضي اللبنانية  في مزارع شبعا
 وتلال كفرشوبا يجب إستعادتها 
ولو إقتضى الامر بالقوة العسكرية. 
إن خادم الامة يدعو الجيش اللبناني 
إلى وضع نقاط ثابتة في كل شبر من الاراضي والشواطىء البحرية المصادرة لقد أقسمتم أيها العسكريون على أن تحافظوا 
على كل حبة تراب من وطننا الغالي 
لبنان وها هو اليوم واجب عليكم  لكي 
تسحقوا كل من سولته نفسه وستسوله
 نفسه في المستقبل من سرقة المال 
العام أكان أرضاً أو شواطىء 
بحرية أو أموال لبنانية.
أيها الاحباء العسكريون
إن ما تعرضت له مدينة عرسال 
الحبيبه وجرودها كان إنتهاكا
 للسيادة الوطنية من قبل أعداء لبنان.
لقد طعن اللبنانيون بالظهر 
من خلال أناس إستقبلوهم وإستضافوهم وإستحسنوا إليهم ولا يزال هؤلاء 
الاغراب يحاولون أن يستولوا 
على مناطق لبنانية كلما توافرت
 لهم الفرصة وهم يركزون على 
المناطق الخصبة التربة والغزيرة 
المياه وكان آخرها سحقهم وإفشال مخططهم الارهابي في بلدة القاع الحبيبة.
ومن هنا إن خادم الامة يطلب من 
القوات المسلحة اللبنانية قلع جذور 
الارهاب من جمبع المناطق التي لا يزال 
فيها إرهابيون وأولها جرود عرسال 
وإعادة اللبنانيين إلى معاملهم في جرود 
عرسال لانتاج الحجر وإلى أراضيهم 
الزراعية التي إستصلحوها بدمهم 
وعرقهم وإعادتهم إلى مراعيهم 
حيث يعبث الاعداء بإستثمار 
المراعي والاشجار الزراعية إن هذا 
يجب أن يحسم فورا وإنهاء وجود أي غريب 
وأينما تواجد الى الاراضي اللبنانية لان 
الغريب بدل أن يشكر اللبنانيين 
على تواجده وحسن الضيافة 
أصبح يعبث بالاماكن التي يتواجد 
فيها أكان على الصعيد الامني أو البيئي أو الاجتماعي.
إن خادم الامة يطلب من 
مجلس الوزراء التعويض الفوري ماديا 
وعمليا  على الخسائر الفادحة التي لحقت بأبناء مدينة عرسال من جراء الاعمال الارهاببة
 التي قام بها الاغراب والمعتدون  
ودعم أهالي مدينة عرسال 
في كافة المجالات للثبات في 
أرضهم والحفاظ على 
عرضهم وشرفهم وأرضهم.
إن خادم الامة يحيي ويثمن الجهود 
الجبارة التي يقوم بها رئيس 
وأعضاء المجلس البلدي في عرسال 
ويثمن صمودهم للحفاظ على 
مدينتهم العريقة واعدا إياهم في العهد 
الجديد بإذن الله أن مدينة عرسال ستعود 
أقوى ما كانت القلب المحرك للاقتصاد 
ليس فقط في البقاع الشمالي 
بل للبنان بكامله.
أيها الاحباء في الجيش اللبناني
إن خادم الامة لا يعترف إطلاقاً بأي أتفاق 
أو وثيقة خارج الدستور الذي كان 
الركيزة الاساسية لقيام الجمهورية اللبنانية 
إن الشعب اللبناني شعب الله المختار مؤسس الحضارات ليس بحاجة لأحد لكي يسن 
له الاتفاقات فهو أب وأم المرتكزات 
التي نظمت من خلالها شعوب الارض.

أيها الاحباء في الجيش اللبناني
إن قوة الله تقف أمامكم في الدفاع 
عن لبنان من الأعداء الآتين من الخارج
 أو إستوطنوا في الداخل ومن الأعداء
 الذين يعبثون فساداً في إدارة 
أموال اللبنانيين ويحاولون الوصول 
بالشعب اللبناني إلى الاستعباد
 كل هؤلاء الأعداء يجب سحقهم
 وقطع رأس الأفعى التي تبث من
 خلالهم سمومها اليومية في المجتمع اللبناني. 
إن خادم الامة يقول لهؤلاء الأعداء الذين 
يحاولون بث الصعاب في الحياة اليومية للأحباء اللبنانيين ويجعلوهم يعيشون 
بقلق دائم أكان على الصعيد 
الاقتصادي أو الأمني أو السياسي
 أيها الأعداء ستقلقون أنتم دائماً على 
مصيركم والأرض اللبنانية ستبتلعكم 
كما إبتلعت غيركم من قبلكم ولا 
مكان لكم بين الشعب اللبناني 
الذي سطر بطولات تاريخية عبر العصور
 وأثبت أنه شعب الله المختار ثقافياً ودينياً
 وإجتماعياً وأسرياً فاللبنانيون أسسوا 
القواعد التي بنيت عليها الأنظمة الاقتصادية
 والمالية والثقافية العالمية منذ فجر التاريخ.

أيها الاحباء في الجيش اللبناني
إنكم اليوم العامود الفقري للبنان العابق 
برائحة الحرية والاستقلال والرأي الحر 
فإسحقوا رأس الأفعى أينما تواجدت أكانت 
قادمة من الخارج أو تغلغلت في الداخل 
أزيلوا كل مخيم يتواجد أو يخرج منه 
إرهابيون إفصلوا نسائهم وأطفالهم عن رجالهم وليرحل الغرباء من حيث أتوا أعيدوهم 
إلى بلادهم وكل معترض أكان دولةأو أفراد 
فليأخذهم إلى بلده فلبنان ادى قسطه
 في التضحية منذ القضية الفلسطنية 
والضيافة لها اصول والاخوة السوريين 
عندهم ارض فليعودوا الى المناطق الامنة 
تحت رعاية دولية ولتقدم لهم المساعدات 
في ارضهم وليبنوا اقتصادهم في ارضهم 
في ارض الخير سوريا لان كل انسان يخرج 
من ارضه ازلال ولو اعطيته مال العالم لبنان 
 لا يمكنه بعد اليوم إستيعاب قطعياً في أرضه وإستضافة هذا العدد الكبير من اللاجئين 
مما يؤثر على البنية الاجتماعية والثقافية
 والاقتصادية والامنية فلم نسمع حتى الان
 اي دولة في العالم تستضيف غرباء اكثر 
من عدد سكنها اوهذه سياسة تشتيت 
الشعوب واستبدال الشعب الاصلي بشعب 
اخر بديل.
    من هنا يجب أن تكون السيطرة 
الأمنية في كافة مخيمات الغرباء على
 الاراضي اللبنانية المباركة بيد الجيش 
اللبناني وحده
 لا أمن ذاتي إطلاقاً لأي غريب على 
الاراضي اللبنانية إننا كلبنانيين لا
 نريد أن نلطخ أيدينا بدم أحد كل 
البشر هم خلق الله ونحن
 نعمل  ونحافظ على وصايا الله
 وخلقه ولكن للأوطان حرمات ومقدسات لا يمكن إطلاقاً المساس بها فالغريب يجب أن ينصاع لارادة القانون  اللبناني وإلا فما عليه إلا الرحيل  إلى بلاد الله الواسعة والله لا يتخلى عن عباده ومن هنا إن خادم الامة يرفض رفضاً قاطعاً لأي وساطات قد تأتي من الداخل أو الخارج للغريب على الاراضي اللبنانية فالذي يريد الغريب أن يدوس كرامة اللبنانيين فليأخذه إلى بلاده لا تهاون ولا تنازل عن الكرامة الوطنية فأمن المجتمع اللبناني وكرامته فوق كل العالم.
أيها الاحباء في الجيش اللبناني
لقد خلق لنا الله الخيرات الوافرة لكي نعيش وننعم بسلام ولا نستعطي من أحد إن مالية الدولة اللبنانية هي مالية ناشطة في كثير من الموارد وحده القطاع العقاري يستطيع النهوض بالبلاد ناهيكم عن المداخيل التي لا تحصى ولا تعد ناهيكم عن إحتياطي ذهبي في البنك المركزي اللبناني أكثر من عشرة ملايين أونصة من الذهب أي ما يعادل أربعة عشر مليار دولار أميركي كل هذا هو ملك حصري للشعب اللبناني وحده ومن هنا إن خادم الامة يعتبر أن قواتنا المسلحة قادرة أن تتسلح وتدفع نقدا ثمن السلاح والعتاد دون إستعطاء من أحد.
إننا أغنياء بالله وبما أعطانا إياه الله من خيراته ومن هنا يطلب خادم الامة من الجيش اللبناني إعتبار كل سارق في إدارات الدولة للمال العام ومعرقل معاملات اللبنانيين كهدف إرهابي يجب القضاء عليه كما وإن خادم الامة يطلب من الجيش اللبناني الاشراف مباشرة على كافة مداخيل الدولة اللبنانية وترشيد الانفاق وإلزام الحكومة اللبنانية بميزانية عامة وشاملة وإعادة كل الاموال التي سرقت من الخزينة اللبنانية إلى الشعب اللبناني الحر والسيد والمستقل.
أيها الاحباء في الجيش اللبناني
إن المهمات الموكلة إليكم بوجود رئيس للجمهورية اللبنانية مدعوم ومختار من الله تجعلكم  بساعات معدودة أن  تسحلوا  رؤوس الأفاعي الآتية من الخارج والداخل والسارقين في المؤسسات العامة هذه هي مهماتكم المستقبلية قلع السرطان من جذوره إنكم الاقوى وتاريخكم المشرف هو الأعرق بين كافة دول العالم إنكم عنوان للعزة والكرامة والحريّة والاستقلال بكم الشعب اللبناني يتفاخر فالشعب متحد بكم لتكونوا له السند في الدفاع عن حقوقه التي تغتصبها المرتزقة التي تعمل لمصلحة الخارج فيجب القضاء على كل شىء يقلق الشعب اللبناني في حياته الكريمة وفي بلده الذي هو ملك حصري لكل الامة اللبنانية. أمال الشعب اللبناني  في المؤسسة العسكرية وخصوصا الشباب فالقسم  الاكبر منهم يطمح للدخول الى المؤسسات الامنية والجيش فلنفتح باب التطوع والانخراط في المؤسسات الامنية  فنحن بحاجة الى بسط سلطة الدولة وتأمين الامن وبذلك نكون قد خففنا البطالة والهجرة الشباب اللبناني يفتخر بالبزة العسكرية .

أيها الاحباء في الجيش اللبناني
إن الله رزقنا من خيراته الوافرة حقول نفط في مياهنا الإقليمية وفي البر اللبناني من خلالها يستطيع أن يعيش كل لبناني مقيم ومغترب  حراً سيداً مستقلاً معافى من الديون ومن الاستعباد للخارج ومن كل متسلط تسوله نفسه إستعباد الشعب اللبناني أكان في الداخل أو قادم من الخارج ولكن لا يحق إطلاقاً لكل من إمتدت يده إلى المال العام وأغرق لبنان بديون وصلت حتى الآن حوالي سبعون ألف مليون دولار أميركي أن يتفاوض مع أية جهة لاستثمار النفط لا ثقة بمن أغرق كاهل الشعب اللبناني بالديون ومن هنا يدعو خادم الامة الوحدات العسكرية إلى دعم المشروع الإنقاذي لخادم الامة ويتمثل بتلزيم وفوراً دون لف ولا دوران الحقول النفطية الجنوبية إلى الولايات المتحدة الأميركية لمدة ٩٩عاماً وبالمقابل تتعهد الولايات المتحدة الاميركية بتسديد كافة ديون لبنان الداخلية والخارجية عند كل إستحقاق كل دفعة وتوزع ١٠بالمئة من صافي الأرباح على حسابات اللبنانيين الاحباء مقيمين ومغتربين. 
هذا النفط تحنن به الله على الشعب اللبناني الذي وصل أنينه إلى مسامع الله والله لم ولن يسمح للمرتكبين بحق الشعب اللبناني من المساس بهذا النفط المبارك والمرسل من عند الله للفقراء والمغبونين والكادحين واليتامى والأرامل والفلاحين والجيش الذي يفدي الوطن والصناعيين والموظفين وأصحاب المهن الحرة ورجال الاعمال الصالحين.

أيها الاحباء في الجيش اللبناني. 
لا مكان بعد اليوم للذين أغرقوا البلاد بالديون كل ساعة تمر يدفع اللبنانيون خمسمائة ألف دولار أميركي فائدة على الدين العام أي 12 مليون دولار أميركي فائدة يوميا  بأن يفاوضوا لا إقتصادياً ولا مالياً ولا سياسياً مكان الشعب اللبناني لا بل هنالك محاكمات ومسائلات على كل الديون التي فرضت ومن  ورائهم على اللبنانيين التي يجب أن تسدد من أموال المرتكبين المنقولة والغير المنقولة الموجودة في لبنان والخارج إضافة على ذلك يجب أن يشهر بحق المرتكبين في كافة العواصم العالمية وإنزال بحقهم أشد العقوبات على الجرائم المالية التي إقترفوها بحق الشعب اللبناني. 
إن هذه المهمة هي مسؤولية كل عنصر ورتيب وضابط في الجيش اللبناني لأنكم أيها الاحباء في القوات المسلحة قد أقسمتم بالله العظيم أن تقوموا بواجبكم كاملاً حفاظاً على علم لبنان ودفاعاً عن لبنان وشعبه وترابه ومؤسساته وثرواته وأمواله  وسحق كل من تسوله نفسه المس برغد العيش الكريم للشعب اللبناني. 
إن المرتكبين بأموال الشعب اللبناني هم متسلطين على اللبنانيين سيعيدون لبنان إلى دائرة العنف لان القلة تَخَلق العنف والاستعباد للخارج. 
إن أفضل وأسهل وأنجح الوسائل للتخلص من الدين والعبث بكرامة وبحبوحة اللبنانيين هو تلزيم الحقول النفطية الجنوبية كما ذكرها خادم الامة إلى الولايات المتحدة الاميركية وإلا لم ولن يستطع الشعب اللبناني الاستفادة من ليتر واحد من هذه الخيرات النفطية.
أيها اللبنانيون في المهجر ولبنان والعسكريون الاحباء.
إن الاعداء الذين يحاولون إعادة عقارب الساعة إلى الوراء في  إستنساخ حروب الآخرين على أرضنا التي حصلت عام 1975 وإحياء مخططات شيطانية تحطمت تحت أقدام اللبنانيين وإستثمار أعمال تدميرية للمجتمع اللبناني تزرع اليوم وتستثمر غدا  كالتوطين وإغراق البلاد بالديون يوما بعد يوم والتهديد والوعيد عبر ذرائع كلها مكر وإحتيال على الرأي العام الداخلي والخارجي كل هذه الامور مكتوب لها الفشل الذريع بقوة الله ووحدة الجيش والمقاومة والشعب.
أيها الاحباء في الجيش اللبناني
إن الحرب الاقتصادية التي تشن على اللبنانيين من الداخل والخارج يجب القضاء عليها بالتخلص من الديون الداخلية لان لا مصلحة لمسببي هذا الدين من التخلص منه لانهم هم الذين يقرضون اللبنانيين من أموال هي ملك للشعب اللبناني وسلبت منه تصوروا أيها الاحباء أن الراتب الشهري للضابط في الجيش اللبناني لا يكفي كل سارق للمال العام ليوم واحد من التبزير ومن هنا عليكم أيها الاحباء في  القوات المسلحة القضاء على أعداء الداخل ورفع الحرمان عن الشعب الفقير والمغبون والمسلوبة حقوقه فوراً لان أقوى وجع في الدنيا هو وجع المسلوب حقه وجعل الأمور تنتظم وفق توجيهات الله الرحوم والرحيم الذي لا يفرق بين أحد من خلقه

أيها الاحباء في الجيش اللبناني 
تحية كبيرة لكم من خادم الامة وتحية لكل الشهداء إنهم ليسوا شهداء بل هم يعيشون معنا كل لحظة ودقيقة فبقوة الله سنسحق أعداء الخارج والداخل وسيظل الشعب اللبناني مقيم ومغترب المثل والمثال الذي تتفاخر به أجيالنا وتتفوق به على كل البشرية في قيام الحضارات والانظمة المالية والسياسية والاجتماعية في كافة دول العالم إنكم شعب لبنان جبل الله المقدس. 
عشتم وعاش لبنان بقوة الله
خادم الامة القادم بإذن الله
رشيد لويس لبكي.