أستاذي الإعلامي الكبير محمد الحاج ديب الصديق 
الصدوق عرفته من خلال التواصل الاجتماعي منذ السنتين تقريبا"بدأ مسيرته بتفاؤل ومحبة.. متواضع صريح لا يهمه سوى البناء والعطاء للإعلام والثقافة ...جاهد لنيل محبة أصدقائه وكان اليد البيضاء في تقديم المعونات والمساعدات لأبناء بلدته وكان الرجل المسالم والمضحي في سبيل دعم الفقراء والمحتاجين ...تراه في كل مناسبة وطنية وفي كل مجتمع صغيرا كان او كبيرا"لا يهمه سوى أن يكون اليد التي تنشد الأمن والسلام والمحبة ...
أستاذ محمد الحاج ديب تستحق أن تكون سفيرا"للإعلام العربي ومستشار لمؤسسة العدل الدولية ..ومكرما"من منظمة السلام الدولية ...
ورئيس ومدير مجلة الشبكة العربية وصاحب مواقع عديدة راقية تخدم مصلحة الوطن والمواطن سياسيا"وثقافيا"واجتماعيا"مواضيعهالراقية تجذبك للقراءة والخبر يتحدث بلسانه الصريح والصادق
كل التحية والتقدير لصديقي المتميز وألف مبارك لك ولنا وللبنان ولكل الاعلاميين لنا الفخر بك
