إنّي أتقدّم باسم "المحبّة" التي أوصانا بها الله ، من جميع النّاس الذين خلقهم الله على وجه هذا الكوكب الأرض، بأحرّ التّهاني بذكرى عيد الفصح المجيد، والعهد الجديد...
وأتوجّهُ بشكلٍ خاصّ إلى كلّ الحزانى والمنكوبين في العالم بالقول: هنيئًا لكم لأنّكم كنتم المفعولَ به في تجربة الشرّ، ولم تكونوا الفاعل...
فما أعظمَكُم عندَ اللهِ إذِ اصطفاكُم لتكونوا مظلومين ، لا ظالمين!!!
حقًّا إنّكم لمن الصالحين...
إصبروا : "إنّ اللهَ مع الصابرين".
بقلمي: "عايدة قزحيا"