2019/06/01

الدكتور محمد الحاج ديب : اللواء عماد عثمان ليس خط احمر انما خطوط حمر ليس لاحد ان يخترقها لان اللواء تاج على جبين لبنان شرف وعزة وفخر وايباء لبنان وشعبه المدير العام لقوى الامن ليس مكسر عصا ومن يقترب من حماة الامن والامان سنكون له بالمرصاد اما التصرفات الجينة نقول لباسيل تجاوزت حدودك ....





كلنا اللواء عماد عثمان 
كلنا شعبة المعلومات
والقوى الامنية والعسكرية 
رمزٌ للوفاء،للقوة، الشجاعة، الامن، والامان

 سبب التعرض الدائم له وذلك 
محاربته للفساد والفاسدين، الخارجين عن القانون ونجاحاته في القضاء على الارهاب واستباق العمليات التخريبية مصدر قلق لاشخاص محددة؟
اعتراضه على تعيين ضباطا تابعين لاشخاص او احزاب معينة وحرصه على تسليم القيادة لاصحاب الكفائة، الخبرة والمعروفين بوطنيتهم ووفاءهم؟؟
او هدفهم تخريب شعبة وطنية شريفة عالية التدريب، التجهيز التكنولوجي، والخبرة التي تقارع المخابرات العالمية بتفوقها وصلابتها، لتعارضها مع اهدافهم الملغومة وازاحتها  عن الطريق لتسهيل عملية الاطباق الكامل على الاجهزة الامنية اللبنانية لصالح قوى مشبوهة

كلنا_شعبة_المعلومات
عماد عثمان خط احمر التعرض له تهديد للسلم الاهلي
فاجأ المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان 

وشهد شاهد من أهله 
هجوم عنيف لجوزيف الياس عون ابن اخ الرئيس العماد ميشال عون
"باسيل منتج فاشل
موقف لافت وغير مسبوق، هاجم ابن شقيق الرئيس ميشال عون جوزيف الياس عون الوزير جبران باسيل بطريقة "عنيفة"، متوجهاً إليه بالقول "جشعك و قلة وفائك لرفاق دربك يلّي حضنوك و قبلوا تكون واحد منّن هوّي لاوصلك لنقطة اللا رجوع".
وكتب "جوزيف"، عبر حسابه الخاص "فايسبوك" التالي: "ما حدا اعتدى عليك جبران انت اعتديت 
على كل الناس وقف بكي متل النسوان
و وقف تحط اللوم على غيرك!!!، نبهناك كتير بس
ما كنت قاشع مبسوط
بكم شلعوط على fb عم بطبلولك".
وتوجه إلى باسيل بالقول: "جشعك 
و قلة وفائك لرفاق دربك يلّي حضنوك
 و قبلوا تكون واحد منّن هوّي لاوصلك 
لنقطة اللا رجوع"، مضيفاً "
اذا مع اهلك ما طلع منّك خير 
كيف الاخرين ممكن يأمنولك؟؟؟".

وأردف قائلاً: انت زرعت الريح 
بس كلنا رح نحصد العاصفة!!!




وختم عون منشوره: "كثرة الدعاية لك دليل على انك منتج فاشل بالرغم من كل الدعم الغير مسبوق اللي حصلت عليه



هجوم عنيف من وليد جنبلاط الحليف 

العهد الواعد يتخبط نتيجة الغرور للشهوة الرئاسية للبعض وصمت الاخرين، اما الموازنة فهي خير تعبير عن هذه التفاهمات وقد غابت الهيئة الناظمة ودفنت معها امل
 الاصلاح".