2019/06/06

مستشار الشبكة العربية العام السفير الدكتور اسماعيل الايوبي : للكبار محطات عظيمة والشاعر عربي ابن الارض المقدسة


للكبار محطاااات عظيمة،،

لست تدري كيف ومتى واين تحيط بك نعمة الله تعالى ، بل ولاتدري بقيمة   تلك المفاجآت واساساً لم تكن البتة في بالك إنما ارادة الله أقوى وأموره لا بد من ان  ترى النور، منذ زمن وغير بعيد.اكرم علي الله تعالى بالتعرف على صديق واكتشفت بأنه اخ عزيز بكل ماتحمل الكلمة من معنى ، وبواسطة أخ عزيز ايضاً يدعى محمد آل زاهر،،وكأنه بوصلة اخذتني لاعظم واطهر ارض الدنيا مكة المكرمة حماها الله ورعاها،وهنا كانت المفاجاة ،،،رجل انفاسه امتزجت بانفاس المصلين وخصوصاً الساجدين المسبحين بالحرم المكي الشريف،ومنذ نعومة اظفاره حتى اصبح بتواجده الديني والاخلاقي والانساني ملبياً رغبات روحيه وجدانية وايمانية  ليصبح شاعراً كبيراًتربعت كتبته على مكتبات الكبار،،الشاعر الكبير قيمة العصر الذهبيةشاعر مكة المكرمة الاستاذ مصطفى الزقزوق والذي انهل ثروته الفكرية والادبية والانسانية من مدارس ومعاهد مؤسسي البلاد آل سعود والاحب على قلبه بل على قلوب الملايين،،فللشاعر والذي اصبحت تربطني به محبة خالصة لله وبالله وما خسر انسان ان عاشر الكبار،، فانا اكبر بصداقتك اخي الشاعر الكبيرويعلو 

شاني وأفتخر بمن تحب وتقدّر بل تثمن غالياً من اخترتهم
 ليكونوا شركاء بصداقتك بل بأخوتك،،حفظك الله ورعاك وامد بعمرك وعائلتك واهلك واصدقائك ومن تنحني احتراماً لهم خادم الحرمين الشريفين سلمان الامة ومرجعيتها والآمر الناهي بشؤونها امام المسلمين حفظه الله وسدد خطاه وزلزل الارض تحت اقدام الكفرة المارقين الاعداء انه من وراء القصد، مرة اخرى اعود لاخي الشاعر ابو عبد الواحد الزقزوق لاقول له احببتك في الله ولله ونحن اخوة جمعتنا محبة رب العالمين ولايستطيع ان يفرقنا بشر ،، حفظكم الله ومليككم وبلادكم والف شكر للاخ محمد الزاهر الذي لفت انتباهي لهذه الجوهرة العظيمة ،، وكل عام وانتم بخير