2020/05/09

بقلم مستشارة العلاقات العامة للشبكة العربية العالمية الدكتورة ايمان فضل الله : سالم عكاري محاولات باتت بالفشل ضحية المجد والنجاح




لم يعتاد قلمي على الكتابة سوى لمصدقية الحبر الذي سيسيل منه
 وقناعته على ما سيبصر من حقائق. الإنسان له العقل والبصيرة،
هنا بيت الأصيل عندما تفقد مسار الشمس أنظر الى الماء
 فتعطيك بريق لمعانها فتجد طريقها..
ضريبة النجاح دائماً مؤلمة لمن هم صادقين، "سالم عكاري
" لأكثر من سنة وتدور الأحداث حوله لكنها باتت بالفشل
. الرجل المستقيم يحتار عدوه فيه.. 
تخلق الفبركات ويطعنون بأشرف من يدافع عن الشرف
 ويطالب بالفاسدين    
فالشجرة المثمرة لا بد أن ترشق بالحجارة
 إذا لم تتدلل علينا أو نرمي لها السموم لتذبل ويفوح عطر غيرها
لأننا شعب أناني يود الوصول حتى لو على سمعة الأخرين
. "سالم عكاري" رجل أعمال من الدرجة الأولى ومعروف عنه قلبه الطيب
، صاحب اليد البيضاء، صاحب الأخلاق العالية
، عسرته الوحيدة أنه تبنى هذه المبادئ وترعرع فيها
إنما أصحاب الأقلام  الصفراء لا يسعها إلا بضرب الشرفاء ومن يتبع
 إسمه عبارات وكلام وإتهامات  وأقوال عن "سالم عكاري"..
رجل الأعمال هو الرجل الوحيد الذي يعتذر دائماً
 بسبب مهنته وحفاظاً على مركزه ولا يعاب المرء
 من جبن يومه وقد عرفت منه الشجاعة بالأمس.
الرجل الشجاع هو من يتحمل نتائج عمله، هنا تظهر البحث
 عن الإصغاء الإداركي أنه يمكن للمتحديثن الشعور
 ما إذا كان الجمهور مهتماً أم لا لكن بدل من التصادم
بالفبركات ضعوا هذا الفكرة جانباً 
وإستمعوا إلى ما جنيته في النهاية