2016/01/31

اللقاء الشبابي اللبناني قيم اعتصام في وسط بيروت دعما للقدس وأطفالها برعاية مؤسسة القدس الدولية

بيروت في 31_1_2026
 أقام اللقاء الشبابي اللبناني الفلسطيني اعتصام دعماً للقدس واطفال القدس برعاية مؤسسة القدس الدولية في ساحة رياض الصلح في  بيروت  
وبحضور عدد كبير من الأطفال  وشارك كل من المحامي حسن بزي  وممثل الجماعة الإسلامية عمر المصري  ومدير مؤسسة القدس الدولية ياسين حمود ومسؤول العلاقات العامة علي يونس والإعلامي جوي حدادي ومسؤول مؤسسة بيت المقدس في شاتيلا شادي الخطيب  ومسؤول  اهالي العسكريين المخطوفين اللبنانيين حسين  يوسف  وشارك في الاعتصام وفد من مخيم عين الحلوة من جمعية رؤيا. 
بدء الاعتصام بقراءة الفاتحة عن اروح شهداء الشعب الفلسطيني ثم كان النشيد الوطني للقدس ثم تكلمت الفتاة آية الاحمد بأسم اطفال الهيئه النسائية في اللقاء الشبابي اللبناني الفلسطين  أكدت على البقاء مع اطفال القدس ونساء القدس العظماء.
  ثم كانت كلمة المحامي حسن بزي  قائلا" اننا كلبنانيين سنبقي فلسطين طريقنا الوحيد واﻷوحد  وندعو جميع العرب والعالم ان يقف مع القدس وتكون الأموال التي تصرف هنا وهناك بلا معنى الفلسطينييون اولى بها  .
 ثم كانت كلمة مدير مؤسسة القدس الدولية ياسين حمود حيث اشار في مداخلته  اننا نوكد من مدينة بيروت وامام هولاء الأطفال والاخوة اللبنانيين المتضامنين مع القدس نوكد ان القدس ستبقى هي الحضارة والنضال والثقافة ثقافة المقاومة في وجه المحتل ونبارك للشهداء الأبطال من اطفال ونساء ورجال القدس الذين يرفعون رؤوس الأمة العربية والإسلامية.
  وعدد ياسين  الأنتهاكات الصهيونية المتعددة والمتكررة والممنهجة على المسجد الأقصى والمقدسين وعلى النساء  والاطفال والحجر والشجر .

ثم كلمة مؤسس بيت المقدس  شادي الخطيب رحب بالنشاط وأكد ان القدس والمقديسين هم الأمل وهم حماة وهم خير المرابطين والمرابطات وخير اجناد اﻷرض في  بيت المقدس . 
ثم كانت كلمة مدير جمعية رؤيا محمد عزام موجه التحية الى ابناء القدس وكل فلسطين ودعا العالم ان يقف مع الحق الفلسطيني..
بعد ذلك  كانت كلمة رئيس اللقاء احمد الشاويش  مؤكدا ان القدس هي روح الجهاد والنضال ووجه التحية الى اطفال ونساء القدس وحماة بيت المقدس الذين يدافعون عن القدس بجسدهم وبسكاكينهم بوجه اعتى قوة عسكرية و ان سكاكينكم  ايها  الأبطال اشرف من جميع اسلحة حكام العرب التي اصابها اﻷهتراء والصدأ بسبب تخاذلهم المقيت  والمخزيي  .
 وستبقى بوصلة المقاومة والجهاد هي فلسطين  .
ثم كانت كلمة اهالي العسكريين اللبنانيين المخطوفين لدى الدولة الإسلامية  حسين يوسف اننا حين نسمع كلنا بفلسطين نبدء  بوضع يدنا على رأسنا  لنا فلسطين هي من ترفع الرأس وهي تستحق النضال والف تحية الى القدس وكل فلسطين.
 ثم كانت كلمة الناشطة الإنسانية والاجتماعية ندين.... وجهت رسالة الى اطفال فلسطين والقدس انتم  بكم نرفع الرأس وسيأتي يوم ليرفع شبل من اشبالنا وزهرة من زهراتنا علم فلسطين فوق مآذن القدس وكنائس القدس شاء من شاء وابى من ابى ......